فتنة محمد بن هادي معروفة، وقد تكلم عنها العلماء، مثل الشَّيخ ربيع المدخلي والشَّيخ عبيد الجابري رحمهما الله ﷻ، بكلام مفصل وواضح.
وقد كتب فضيلة الشَّيخ فواز بن علي بن علي المدخلي عدة ردود حول هذه الفتنة، وسمَّاها: “فتح العلي للكشف عن أخطاء ومغالطات محمد بن هادي المدخلي”.
وهذه الردود تبلغ ثلاثة عشر ردًّا، كشف فيها وبيَّن كثيرًا من أخطاء محمد بن هادي.
وقد عرضتُها على هذا الموقع، لكونها صعبة الوجود على شبكة الإنترنت.
- الحلقة الأولى: رميه لمن فسر (اليقين) في قوله تعالى: {واعبد ربك حتى يأتيك اليقين} (بالإيمان) بقول الزنادقة
- الحلقة الثانية: قذفه لمسلم محصن وتعييره له بذنبه المزعوم
- الحلقة الثالثة: زعمه أن إلحاق الصعافقة بأهل الأهواء تشبيه بهم، ورميه لمن جعل ذلك تبديعاً لهم بالجهل واتباع الهوى
- الحلقة الرابعة: دعواه أنه لم يفرّق السلفيين، واحتجاجه بكثرة من حوله على أنه داعية خير
- الحلقة الخامسة: دعواه أن قاعدة (القدح في أصحاب الشخص قدح فيه) خاصة بالنبي ﷺ، وكذبه على العلامة ابن عثيمين في دعواه أنه قرر ذلك
- الحلقة السادسة: طعنه في العلامتين ربيع المدخلي وعبيد الجابري -حفظهما الله- بدعواه أنهما انخدعا بمن يسميهم بالصعافقة فأثّروا عليهما
- الحلقة السابعة: السب والشتم في ردوده على طلاب العلم السلفيين
- الحلقة الثامنة: تجويزه الاستفادة من كتاب «رجال حول الرسول ﷺ» لمن عنده خلفية
- الحلقة التاسعة: قوله: من حسن الطالع
- الحلقة العاشرة: دعواه أن عدم قبول جرح السلفي الذي لم يبين سببه قاعدة باطلة وضعها العلامة عبيد الجابري -حفظه الله
- الحلقة الحادية عشرة: عقده الولاء والبراء على نفسه ورأيه في السلفيين الذين ينبزهم بلقب الصعافقة
- الحلقة الثانية عشرة: حصره لدلالة الآية الأولى من سورة القدر في مسألتين فقط وتحديه بذلك
- الحلقة الثالثة عشرة: دعواه أن مجيء الله جل وعلا لا يكون إلا بنزول